مدونة تدويني
رحلةٌ استكشافية على صفحات كتب، وأروقة مدن، تفاصيل عن الكتّاب، ولمحات عن الشعوب وثقافاتها.
مقالات إثرائية متنوعة حول التعليم والتربية، والتعامل مع الأبناء، في المنزل والمدرسة، للآباء، والمعلمين، والتربويين.
لأن السعيد من يتعلم من أخطاء غيره، تجاربنا وخبراتنا بين أيديكم.
مقالات متعلقة بالتقنية و التكنولوجيا ، معظمها يناقش قضايا اجتماعية تمس تعامل النّاس مع التكنولوجيا، وبعض التوصيات والمراجعات.
اشترك لتحصل على تنبيه بكل المقالات الجديدة
قائمة تدويني البريدية خالية من البريد المزعج، فقط لتعرف مقالاتنا طريقها إليك
من كوالالمبور إلى اسطنبول (3)
تأخر الشتاء هذا العام في غرب آسيا، وتحديدًا في اسطنبول، بشكلٍ ملحوظ، إذا أن درجة الحرارة الصغرى لم تنخفض خلال شهر نوفمبر عن 10 درجات مئوية أبدًا، وهذا غريب عمّا تعوده سكان اسطنبول، بالإضافة إلى القلق المتصاعد من شحة المياه النظيفة. وصرّح عددٌ من العلماء عن تأثر المناخ ومنسوب الأمطار في المنطقة بالاحتباس الحراري.
التهذيب أم العقاب
ما بين التهذيب وتدمير شخصية الطفل فارق بسيط؛ يجعل إحتمال الوقوع في الثاني أمرًا محتملًا. كمربٍ أو كمعلم، سيكون عليك ألا تتصرف وفقًا لما تشعر به..
كيف تكتب مقالًا بسيطًا!
وبقدر ما تعنيني أهمية التدوين كإرث إنساني ثمين وسجل تجارب غني ومصدر معلومات واسع، فطريقة كتاب مقال بسيط هي ما يعنيني عنه هنا. فالكثير منا تراوده الأفكار طوال الوقت في الطريق أو العمل أو المنزل أو حتى الحمام، ومعظم الأفكار يتلاشى في الفراغ لصعوبةٍ في تدوينها أو حتى تكاسلٍ، وأحيانًا تؤدي عملية التأجيل في التدوين أو عدم معرفة من أين نبدأ في الكتابة إلى ضياع الفكرة تمامًا.
الطريق إلى خط الفقر
إننا وببالغ الأسف لم نعد نعيش في زمنٍ بسيطٍ، يمكننا فيه تجاهل وضعنا الاقتصادي وتقبله والتكيف معه. ولم يعد المال رفاهيةً في الطعام واللباس والعطور والسفر، بل أصبح المال هو العلم والطب والمهنة والتكنولوجيا.
من كوالالمبور إلى اسطنبول (1)
وما بين كوالالمبور و اسطنبول ، مابين طرفي قارة آسيا، كانت نقلة نوعيةً بالنسبة لنا، نسير كل يومٍ ونحن نلاحظ الفروقات بين الدولتين، ونسعد ببعض الأشياء التي تواجهنا، ونفتقد ما تعودنا وجوده في ماليزيا.
سيدة الكوميديا الأنيقة .. ميريام ميزل
سيلهمك هذا المسلسل، إن كنت تمر بوقتٍ صعب، سيضحكك إن كنت تبكي، وسيمنحك طاقة عجيبة وبهجة وأفكارًا منيرة أيًا كان ما تفعله في حياتك. ضعيه/ ضعه على قائمتكما لما ستشاهدناه هذا العام.