مدونة تدويني
رحلةٌ استكشافية على صفحات كتب، وأروقة مدن، تفاصيل عن الكتّاب، ولمحات عن الشعوب وثقافاتها.
مقالات إثرائية متنوعة حول التعليم والتربية، والتعامل مع الأبناء، في المنزل والمدرسة، للآباء، والمعلمين، والتربويين.
لأن السعيد من يتعلم من أخطاء غيره، تجاربنا وخبراتنا بين أيديكم.
مقالات متعلقة بالتقنية و التكنولوجيا ، معظمها يناقش قضايا اجتماعية تمس تعامل النّاس مع التكنولوجيا، وبعض التوصيات والمراجعات.
اشترك لتحصل على تنبيه بكل المقالات الجديدة
قائمة تدويني البريدية خالية من البريد المزعج، فقط لتعرف مقالاتنا طريقها إليك
تجربتي في التعليم مع الأطفال الصينيين
وليس الأطفال الصينيون كما يعتقد أذكياء أو عباقرة! لنقل إنهم ليسوا أذكى من أطفالنا أبدًا. لقد رأيت في حياتي المهنية أطفالًا عربًا ويمنيين أذكى بكثير، لكنهم لا ينجزون نصف ما ينجزه هؤلاء الأطفال. يفتقد أطفالنا إلى الالتزام والجد، ويستهتر معظمهم بالتعليم والمعلمات والمدرسة والكتب والمستقبل.
احتفالات السنة الصينية
وبالإضافة إلى العشاء، والتجمع العائلي، والاحتفالات، ومهرجان المصابيح، فإن الألعاب النارية التي اخترعها الصينيون بالأصل هي أهم مظهر لهذا الاحتفال،
التهذيب أم العقاب
ما بين التهذيب وتدمير شخصية الطفل فارق بسيط؛ يجعل إحتمال الوقوع في الثاني أمرًا محتملًا. كمربٍ أو كمعلم، سيكون عليك ألا تتصرف وفقًا لما تشعر به..
البقلاوة: أسلوب استفزاز!
خوض العديد من المقابلات على المدى الطويل، والحصول على الكثير من الرفض بسبب قلة الخبرة أو عدم إعجاب المقابل بي أكسباني الكثير من المهارات والثقة بالنفس والهدوء في المقابلات اللاحقة.
سيدة الكوميديا الأنيقة .. ميريام ميزل
سيلهمك هذا المسلسل، إن كنت تمر بوقتٍ صعب، سيضحكك إن كنت تبكي، وسيمنحك طاقة عجيبة وبهجة وأفكارًا منيرة أيًا كان ما تفعله في حياتك. ضعيه/ ضعه على قائمتكما لما ستشاهدناه هذا العام.
لا تكن مثل أنس !
أنس تخرج من الثانوية قبل 8 سنوات
أنس تنقل بين 3 تخصصات ولم يكمل البكالريوس حتى الان
أنس يفكر جديا في دراسة البكالريوس من جديد ولكن مش عارف ايش من تخصص بالضبط !
“لاتكن مثل أنس”.. وإليك بعض الفوائد والعبر من قصة أنس:
السمنة.. موت مبكر !
ضع أمام عينيك حياتك كقيمة معنوية وثمنٍ لكل هذا. وأخيرًا عش تجربة فقدان الوزن بوعي ودونها لتكون مصدر إلهامٍ ومشاركةٍ لآخرين يمرون بنفس ما تمر به. لا تمت باكرًا لأنك سمين.
التعليم في اليمن
إن قيمة التعليم لم ترتفع في اليمن إلا من أجل المال، يسعى التجار لبناء المدارس، ويرسل الآباء أبناءهم للمدارس من أجل أن يدخلوا الجامعة ويحصلوا على وظائف. وليس من أجل قيمة الإنسان والوطن. بل في الحقيقة لا قيمة للتعليم ولا المعلم ولا حتى الطالب في بلادنا!
ستائر الذاكرة
وحين أزيح ستائر الذاكرة وأشاهد عرضها، تظهر أمّي امرأةً بيضاء بعينيين واسعتين وشعرٍ ناعمٍ خفيف يلتف حول وجهها وهي تضحك، لا أستطيع تذكرها إلا ضاحكةً .. حتى وهي تكسر ملاعق مطبخها الخشبية على ظهور اخوتي الأولاد .. وهي تخطئ وتنسى السكين في ساندوتشة والدي .. تخونني ذاكرتي في تذكر غضبها وحزنها .. وتقتص كل مشاهد حياتها القاسية والحزينة.