مدونة تدويني
رحلةٌ استكشافية على صفحات كتب، وأروقة مدن، تفاصيل عن الكتّاب، ولمحات عن الشعوب وثقافاتها.
مقالات إثرائية متنوعة حول التعليم والتربية، والتعامل مع الأبناء، في المنزل والمدرسة، للآباء، والمعلمين، والتربويين.
لأن السعيد من يتعلم من أخطاء غيره، تجاربنا وخبراتنا بين أيديكم.
مقالات متعلقة بالتقنية و التكنولوجيا ، معظمها يناقش قضايا اجتماعية تمس تعامل النّاس مع التكنولوجيا، وبعض التوصيات والمراجعات.
اشترك لتحصل على تنبيه بكل المقالات الجديدة
قائمة تدويني البريدية خالية من البريد المزعج، فقط لتعرف مقالاتنا طريقها إليك
رواية عام طويل
قبل عام كامل، في أواخر فبراير 2018، وتحديدًا في العشرين من فبراير، وصلني ايميل تهنئة بفوزي بمنحة المورد الثقافي التي تقدمت لها قبل أربعة أشهر بمخطط رواية ” سبع نساء ونصف”. واليوم أنجزت الرواية، وتم تسليم المسودة النهائية “وأخيرًا”.
الأطفال والمقصات – مهارة استخدام المقص
يعد استخدام المقص من الأنشطة المهمة للأطفال، وذلك لأنه يقوي عضلات أيديهم وأصابعهم الصغيرة، كما أنه يساعدهم على...ماهي قيمتك على وسائل التواصل الإجتماعي؟
قبل أسابيع قليلة تحدث صديقي علي المصنف على حسابه في سنابشات عن تأثير الشباب في وسائل التواصل الإجتماعي ومدى أهمية ذلك...جايمس ماي – رجلنا في اليابان
ونظرًا لإعجابي القديم الجديد باليابان والذي يمتد لسنوات الطفولة، أسعدتني للغاية مشاهدتها من زاوية مختلفة لا تشبه ما عرضه كثير من العرب – وبعيدًا عن نظرة التقديس للحياة والنظام في اليابان
20 درسًا حياتيًا مما لن يخبرك عنه أحد
كنت أقرأ مقالًا لشابةٍ صغيرةٍ عن دروس الحياة ، وأعجبني نضجها في معظم النقاط التي ذكرتها؛ لذا قررت أن أقوم بترجمته لكم بتصرف مع إضافة ما تعلمته من تجاربي الخاصة… 20. ستفهم هذه الحياة، بعد أن تقضي وقتًا محاولًا ذلك!
لا تكن مثل أنس !
أنس تخرج من الثانوية قبل 8 سنوات
أنس تنقل بين 3 تخصصات ولم يكمل البكالريوس حتى الان
أنس يفكر جديا في دراسة البكالريوس من جديد ولكن مش عارف ايش من تخصص بالضبط !
“لاتكن مثل أنس”.. وإليك بعض الفوائد والعبر من قصة أنس:
فن طي الورق – خمسة أسباب لتعليم فن اوريغامي في المدرسة
وفن طي الورق أو اوريغامي، موجود في كثير من الأشياء في حياتنا؛ فنراه في كرتون علبة الدواء، أو كيس المشتريات الورقي، أو حتى مناديل الجيب الصغيرة.
التعليم في اليمن
إن قيمة التعليم لم ترتفع في اليمن إلا من أجل المال، يسعى التجار لبناء المدارس، ويرسل الآباء أبناءهم للمدارس من أجل أن يدخلوا الجامعة ويحصلوا على وظائف. وليس من أجل قيمة الإنسان والوطن. بل في الحقيقة لا قيمة للتعليم ولا المعلم ولا حتى الطالب في بلادنا!