التصنيف: صحة ومجتمع
فن طي الورق – خمسة أسباب لتعليم فن اوريغامي في المدرسة
وفن طي الورق أو اوريغامي، موجود في كثير من الأشياء في حياتنا؛ فنراه في كرتون علبة الدواء، أو كيس المشتريات الورقي، أو حتى مناديل الجيب الصغيرة.
تعليم مسكة القلم الصحيحة للأطفال
يعدَّ تعليم مسكة القلم الصحيحة للأطفال أول خطوات التعلم والدراسة، هنا بعض الأفكار التي تساعدك لتعليم صغارك على مسكة القلم الصحيحة بسرعة وبسهولة.
التهذيب أم العقاب
ما بين التهذيب وتدمير شخصية الطفل فارق بسيط؛ يجعل إحتمال الوقوع في الثاني أمرًا محتملًا. كمربٍ أو كمعلم، سيكون عليك ألا تتصرف وفقًا لما تشعر به..
عشرة تحديات يجب أن تقوم بها خلال العام الجديد
ومن ثمّ فإن 30 يومًا من التحدي تبدو أكثر منطقية كخطوات أولية لتحقيق الأهداف، ويمكن استخدامها كوسيلة لتقسيم الأهداف الكبيرة إلى أهداف صغيرة على عدة تحديات، والسير خطوة خطوة لتحقيقها.
وهنا جمعت لكم عددًا من التحديات التي قد ترغبون بتجريبها في هذا العام:
البنات أم الأولاد!
تتعرض كل الأمهات وجميع الأسر لانتقاد طريقتهم في التربية وتعاملهم مع أطفالهم، لكن لا أحد مصيبٌ تمامًا ولا أحد مخطئٌ إلى النهاية. تختلف طرق التربية ويتلقى الجميع الانتقاد. ويبقى المجتمع قاسيًا تجاه الأخطاء التي يرتكبها الأطفال، حتى التي تعدُّ تجربةً ضمن عملية التعلّم الكبيرة في هذه الحياة.
حل الصراعات مع الأطفال
وإذا كان البالغين في هذا العالم لم يتعلموا كيف يحلون صراعاتهم ويناقشوا مشاكلهم بشكل سلمي وودي، فلربما كانت البداية منذ الصغر، حيث أنهم لم يتطوروا أكثر مما كانوا عليه عندما كانوا في عمر الثالثة ( عاجزين عن التعبير عن أنفسهم ويستبدلون الحديث بالحلول العنيفة والتي يستخدمون فيها قوتهم).
تحدثوا إلى عقول أبنائكم
إننا نتحدث للأطفال تحت الثالثة بلغةٍ فضائية كأننا نتحدث إلى حيوان أليفٍ مدهش، وننسى أن ظرافتنا هذه واستخفافنا بعقل الطفل يقلل من قدراته الطبيعية واحترامه لذاته.
التعليم في اليمن
إن قيمة التعليم لم ترتفع في اليمن إلا من أجل المال، يسعى التجار لبناء المدارس، ويرسل الآباء أبناءهم للمدارس من أجل أن يدخلوا الجامعة ويحصلوا على وظائف. وليس من أجل قيمة الإنسان والوطن. بل في الحقيقة لا قيمة للتعليم ولا المعلم ولا حتى الطالب في بلادنا!
تجربتي في التعليم مع الأطفال الصينيين
وليس الأطفال الصينيون كما يعتقد أذكياء أو عباقرة! لنقل إنهم ليسوا أذكى من أطفالنا أبدًا. لقد رأيت في حياتي المهنية أطفالًا عربًا ويمنيين أذكى بكثير، لكنهم لا ينجزون نصف ما ينجزه هؤلاء الأطفال. يفتقد أطفالنا إلى الالتزام والجد، ويستهتر معظمهم بالتعليم والمعلمات والمدرسة والكتب والمستقبل.