جايمس ماي – رجلنا في اليابان
ونظرًا لإعجابي القديم الجديد باليابان والذي يمتد لسنوات الطفولة، أسعدتني للغاية مشاهدتها من زاوية مختلفة لا تشبه ما عرضه كثير من العرب – وبعيدًا عن نظرة التقديس للحياة والنظام في اليابان
ونظرًا لإعجابي القديم الجديد باليابان والذي يمتد لسنوات الطفولة، أسعدتني للغاية مشاهدتها من زاوية مختلفة لا تشبه ما عرضه كثير من العرب – وبعيدًا عن نظرة التقديس للحياة والنظام في اليابان
لكنك حين تعرف عدن، لا تستطيع إلا أن تشعر كأنك عثرت على قطعة اللغز المفقودة فيك، وتعيدها إلى مكانها، لتتعرف على نفسك من جديد.
سيلهمك هذا المسلسل، إن كنت تمر بوقتٍ صعب، سيضحكك إن كنت تبكي، وسيمنحك طاقة عجيبة وبهجة وأفكارًا منيرة أيًا كان ما تفعله في حياتك. ضعيه/ ضعه على قائمتكما لما ستشاهدناه هذا العام.
بازدهار ثقافتي الانمي الياباني ، والكيبوب القادم من جنوب كوريا ، أصبح للطعام الياباني والكوري ، والعادات المرافقة لتناولهما محل اهتمام الكثير من الشباب والمراهقين حول العالم.
تأخر الشتاء هذا العام في غرب آسيا، وتحديدًا في اسطنبول، بشكلٍ ملحوظ، إذا أن درجة الحرارة الصغرى لم تنخفض خلال شهر نوفمبر عن 10 درجات مئوية أبدًا، وهذا غريب عمّا تعوده سكان اسطنبول، بالإضافة إلى القلق المتصاعد من شحة المياه النظيفة. وصرّح عددٌ من العلماء عن تأثر المناخ ومنسوب الأمطار في المنطقة بالاحتباس الحراري.
إن لاسطنبول سحرٌ وجاذبيةٌ، مدينة لها روحٌ حيةٌ موغلةٌ في القدم، قد لا تجد لها رمزًا واحدًا مثل برجي كوالالمبور، لكن بها آلاف الرموز الصغيرة والتفاصيل الدقيقة، التي لا تكتفي من معرفتها كل يوم…
وما بين كوالالمبور و اسطنبول ، مابين طرفي قارة آسيا، كانت نقلة نوعيةً بالنسبة لنا، نسير كل يومٍ ونحن نلاحظ الفروقات بين الدولتين، ونسعد ببعض الأشياء التي تواجهنا، ونفتقد ما تعودنا وجوده في ماليزيا.
قبل عام كامل، في أواخر فبراير 2018، وتحديدًا في العشرين من فبراير، وصلني ايميل تهنئة بفوزي بمنحة المورد الثقافي التي تقدمت لها قبل أربعة أشهر بمخطط رواية ” سبع نساء ونصف”. واليوم أنجزت الرواية، وتم تسليم المسودة النهائية “وأخيرًا”.
اقرأ المزيدكل الأشياء في العالم غير مُرضِية في نهاية المطاف، ولايمكن الاعتماد عليها؛ لأنها لا تدوم !