جايمس ماي – رجلنا في اليابان
ونظرًا لإعجابي القديم الجديد باليابان والذي يمتد لسنوات الطفولة، أسعدتني للغاية مشاهدتها من زاوية مختلفة لا تشبه ما عرضه كثير من العرب – وبعيدًا عن نظرة التقديس للحياة والنظام في اليابان
عدن التي تنتمي إلينا
لكنك حين تعرف عدن، لا تستطيع إلا أن تشعر كأنك عثرت على قطعة اللغز المفقودة فيك، وتعيدها إلى مكانها، لتتعرف على نفسك من جديد.
الحزن الذي يتلو الخسارة
وعدا الحزن الذي سيلازمك طيلة حياتك دون شفاء، فإن الصدمة والفاجعة في أول الأمر، وسماع الخبر، أو عيش اللحظات الأولى، أشبه بماءٍ باردٍ ينسكب على رأسك وأنت نائم بأمان..
سيدة الكوميديا الأنيقة .. ميريام ميزل
سيلهمك هذا المسلسل، إن كنت تمر بوقتٍ صعب، سيضحكك إن كنت تبكي، وسيمنحك طاقة عجيبة وبهجة وأفكارًا منيرة أيًا كان ما تفعله في حياتك. ضعيه/ ضعه على قائمتكما لما ستشاهدناه هذا العام.
كوريا و اليابان .. عصيّ طعامٍ على موائد مختلفة
بازدهار ثقافتي الانمي الياباني ، والكيبوب القادم من جنوب كوريا ، أصبح للطعام الياباني والكوري ، والعادات المرافقة لتناولهما محل اهتمام الكثير من الشباب والمراهقين حول العالم.
من كوالالمبور إلى اسطنبول (3)
تأخر الشتاء هذا العام في غرب آسيا، وتحديدًا في اسطنبول، بشكلٍ ملحوظ، إذا أن درجة الحرارة الصغرى لم تنخفض خلال شهر نوفمبر عن 10 درجات مئوية أبدًا، وهذا غريب عمّا تعوده سكان اسطنبول، بالإضافة إلى القلق المتصاعد من شحة المياه النظيفة. وصرّح عددٌ من العلماء عن تأثر المناخ ومنسوب الأمطار في المنطقة بالاحتباس الحراري.
من كوالالمبور إلى اسطنبول (2)
إن لاسطنبول سحرٌ وجاذبيةٌ، مدينة لها روحٌ حيةٌ موغلةٌ في القدم، قد لا تجد لها رمزًا واحدًا مثل برجي كوالالمبور، لكن بها آلاف الرموز الصغيرة والتفاصيل الدقيقة، التي لا تكتفي من معرفتها كل يوم…
5 دروس طبخ في مدرسة بلا مطبخ!
تُعطي المدارس دروس طبخ للطلاب من جميع الأعمار لما له من قيمة إثرائية، تنمي مهارات الطلاب، وتزيد من وعيهم بالغداء والوجبات الصحية، كما أنها ترفع قيمة كثير من الأشياء والخدمات المحيطة بهم.
من كوالالمبور إلى اسطنبول (1)
وما بين كوالالمبور و اسطنبول ، مابين طرفي قارة آسيا، كانت نقلة نوعيةً بالنسبة لنا، نسير كل يومٍ ونحن نلاحظ الفروقات بين الدولتين، ونسعد ببعض الأشياء التي تواجهنا، ونفتقد ما تعودنا وجوده في ماليزيا.